تجمع ساعات أودمار بيغيه بين الحرفة التقليدية والابتكار العصري، وتُعد قطعًا فنية تعكس الذوق الرفيع والشخصية القوية. تجذب الانتباه عالميًا بفضل تصميماتها التي تجمع بين التفاصيل الدقيقة والمواد الفاخرة. يعكس أسلوب العلامة رؤية المؤسسة في الارتقاء بمفهوم الساعات كقطع فنية، وليس مجرد أداة زمن. يحتفي بها المشاهير كرمز للأناقة والجرأة في عالم الموضة.

سيرينا وليامز: فلسفة التميز

تستمد سيرينا ويليامز أسطورة التنس إلهامها من التحدي المستمر والالتزام بالتميز. تقول عن فلسفتها: “أتجاوز المألوف بدفع نفسي إلى ما بعد الحدود، وأحاول دائماً أن أعطي أكثر مما أعتقد أنه كافٍ.” يعكس ذلك كيف تدمج العلامة هذا النهج مع أسلوبها الرياضي والأنيق في آن واحد. ترتبط ساعات أودمار بيغيه بمفهوم الانسجام بين الأداء والذوق الرفيع وتؤكد العلاقة مع العلامة كدليل على التكامل بين القيم والفن.

تمارا كالينيتش: الأصالة والحداثة

تمارا كالينيتش، العارضة ومؤثرة الموضة البوسنية، تجمع بين الكلاسيكية والحداثة في أسلوبها. تعكس قدرتها على المزج بين التراث والابتكار فلسفة أودمار بيغيه في التصاميم. من خلال مشاركاتها على وسائل التواصل، تقدم للمتابعين لمحات عن الحرفية والتفاصيل الدقيقة في صناعة كل قطعة، سواء في الأزياء أو الساعات. يظهر هذا الدمج كإطار يعكس الإبداع والتفرد في خطوط العلامة.

ويني هارلو ونعومي كامبل: الجرأة والتفرد

تمثل ويني هارلو رمزًا للفردية والجرأة في عروض الأزياء الكبرى، وتُسهم حضورها في تغيير معايير الجمال التقليدية. تتناغم جرأتها مع روح أودمار بيغيه التي تدفع نحو كسر القوالب وتقديم تصاميم جريئة ومبتكرة. تعرف نعومي كامبل بحبها للساعات الفاخرة وتعتبر ساعات الدار قطعًا فنية تجمع بين الحرفية السويسرية والأناقة العصرية. من ظهورها في الفعاليات الكبرى بموديلات Royal Oak وCode 11.59 يتجسد ارتباطها بالدار ويؤكد مكانة العلامة في عالم الموضة والساعات.

خلاصة: ساعة ليست مجرد أداة زمن

تظل ساعات أودمار بيغيه تعبيرًا عن الإبداع والجرأة والمعايير الجمالية. ليس مجرد أداة لمعرفة الوقت بل لغة تعكس الذوق والهوية. يرتديها مشاهير العالم في مجالات الفن والرياضة ليؤكد سعيهم الدائم للتميز والتعبير عن الذات. تُبرز العلامة مكانتها كمرجع في عالم الساعات الفاخرة وتلهم محبيها لتبنّي أساليب جريئة ومميزة.

شاركها.