ينصح المختصون بأن تزيل المكياج بعمق قبل النوم كخطوة أساسية للعناية الليلية. تشير المصادر إلى أن عشر دقائق قبل النوم كافية لإحداث فرق واضح في مظهر البشرة صباح اليوم التالي. تختارين مزيلًا لطيفًا يتناسب مع نوع بشرتك، سواء كان ماء ميسيلار للبشرة الحساسة أو زيت تنظيف للبشرة الجافة. تمنع هذه الخطوة انسداد المسام وتتيح للبشرة أن تتنفس طوال الليل.
إزالة المكياج بعمق
يؤكد الخبراء أن إزالة المكياج بعمق قبل النوم خطوة أساسية للعناية الليلية. يختار الشخص مزيلًا لطيفًا يناسب نوع بشرته، مثل ماء ميسيلار للبشرة الحساسة أو زيت تنظيف للبشرة الجافة. تمنع هذه الخطوة انسداد المسام وتتيح للبشرة أن تتنفس طوال الليل. تعتبر هذه البداية فارقة في تحقيق نتائج واضحة عند الاستيقاظ.
الغسول المناسب
بعد إزالة المكياج، يستخدم الغسول الخفيف الخالي من الكحول لغسل الوجه. يفضَّل أن يكون الغسول مفعوله لطيفًا مع دفء معتدل للمساعدة على تنظيف دون جفاف. يجفف الوجه بلطف بواسطة منشفة قطنية وعدم استخدام الماء الساخن. تساعد هذه الخطوة في إعداد البشرة لاستقبال الخطوات التالية بسلاسة.
التونر وإعادة التوازن
يمرّ قطرات التونر على الوجه لإزالة بقايا الأوساخ وإعادة توازن الحموضة. تعتبر هذه الخطوة تمهيدية مهمة لتساعد البشرة على امتصاص السيروم أو الكريم اللاحق بشكل أفضل. يعزز التونر التوازن الطبيعي للبشرة ويجهّزها لاستقبال العناية الليلية بشكل متجانس. يفضّل اختيار تونر خالٍ من الكحول ومناسب لنوع البشرة.
السيروم المغذي
يختار السيروم غنيًا بفيتامين C أو حمض الهيالورونيك لتجديد الخلايا أثناء النوم. يعمل السيروم كعلاج ليلي يساهم في استعادة تماسك البشرة وإشراقها مع صباح اليوم التالي. يوضع السيروم بعد التونر عادةً ليستفيد الجلد من مفعوله بشكل أمثل. يساعد السيروم في تعزيز إشراق البشرة ومرونتها خلال الليل.
الترطيب العميق
تختتم الروتين باستخدام كريم ليلي مرطب يتناسب مع نوع البشرة، ويفضل وضع نقاط صغيرة وتوزيعها بحركات دائرية نحو الأعلى. يحفز ذلك الدورة الدموية ويركّز على شد البشرة برفق. يحافظ الترطيب العميق على رطوبة البشرة طوال الليل ويحميها من الجفاف والتعب. تضمن هذه الخطوة مظهرًا أكثر إشراقًا ونضارة عند الاستيقاظ.




