تعلن الجهة المنظمة عن افتتاح المتحف المصري الكبير GEM المنتظر خلال ساعات قليلة، وهو حدث ثقافي عالمي يعيد التواصل مع عظمة حضارة مصر القديمة. تشير الاستعدادات لهذا الصرح إلى جهود استمرت سنوات من التخطيط والإعداد، وتؤكد أن الحدث سيترك أثرًا طويل الأمد في المشهد الثقافي المصري والعالمي. تواكب التغطيات الإعلامية كشف النقاب عن فعاليات الحفل والنجوم المشاركين، مع رسائل تُبرز أهمية الإنشاء والتشغيل وفق أعلى المعايير. ترقب العالم لهذا الافتتاح يعزز الربط بين الماضي العريق والحاضر المتطور في سياق فني ومعماري。
افتتاح GEM وتفاصيل الحدث
تشير المصادر إلى أن الحدث سيضم فعاليات وبرامج وحفلات فنية عالمية، وتعلن الجهة المنظمة عن تفاصيل البرنامج وجدول الفعاليات. وتؤكد الإعدادات المهنية أن الجهود تعمل على توفير تجربة ثقافية مميزة تشمل العروض الحية والجانب المعماري للمتحف. كما أن الحدث سيتيح لمشاركين عالميين ومحليين عرض مواهبهم وإبراز رسالة الحضارة عبر منصة موحدة.
المكياج الفرعوني بنسخته الرقمية
تزامناً مع الافتتاح اعتمدت محاكاة رقمية لمكياج الملكات الفرعونية باستخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي لترجمة الإرث الجمالي إلى إطلالات عصرية. اعتمدت الرسومات الرقمية خطوط الكحل القوي وظلال مستوحاة من الأحجار الكريمة مثل الأزرق واللازوردي مع لمسات من الذهب لإضاءة الجفون. يبرز التكوين الجمالي تحويلات تعزز ملامح العيون مع حفظ روح الماضي وتوظف تقنيات حديثة لتجسيد صورة الملكة بجلالها دون الاعتماد على نقل حرفي للمظاهر القديمة. كما أن هذا الأسلوب الرقمي يربط بين تقنيات الحاضر ومستوى التفاصيل التاريخي في المكياج.
نماذج إطلالات النجمات
من بين النجمات اللواتي شاركن المحاكاة الرقمية تتصدر مي عز الدين إطلالة محددة الحاجبين وآيلاينر رقيق مع بشرة مضيئة وشفاه نيود طبيعية. تليها بسمة حسن بإطلالة قوية تجمع بين الآيلاينر الحاد وشفاه خمري غامق، ما يمنح اللوك لمسة عصرية. ثم تظهر هنا الزاهد بإطلالة كليوباترا درامية مع آيلاينر غرافيكي وظلال زرقاء وبريق ذهبي على الجفون، تعزز قصّة الشعر القصير. وتُبرز أسما إبراهيم أناقة هادئة مع ظلال ترابية وتحديد بسيط للعين وشفاه محايدة، لتجسد طابع الملكات في عظمة الحاضر.
