أعلنت شيرين عبد الوهاب أنها بخير وفي منزلها، وأن الشائعات عن تدهور حالتها الصحية ونقلها إلى المستشفى غير صحيحة. أكدت أن ما يتم تداوله على صفحات السوشيال ميديا غير صحيح، وأنها ستتخذ الإجراءات القانونية ضد مروجي هذه الإشاعات السخيفة. أشارت إلى أن الصور والفيديوهات المزيفة استخدمت تقنيات الذكاء الاصطناعي لإنتاجها بقصد الإضرار بسمعتها.
وأوضحت في منشورها أنها في بيتها وتطمئن جمهورها العربي على صحتها، وأنه من حقها الرد علنًا على الأخبار المغلوطة. أكّدت أن التفاصيل المتداولة عن حالتها الصحية غير صحيحة، وأنها ستواصل التواصل مع جمهورها عبر حسابها الرسمي. نفت تمامًا الشائعات وذكرت أن هناك متابعة قانونية ضد من نشر الإشاعات بهدف الإضرار بها.


رد شقيقها وتفاصيل الأزمة
نفى محمد عبد الوهاب عبر حسابه على فيسبوك صحة الادعاءات بالتعدي بالضرب ضد شقيقته، وأكد أن ما حدث كان خلافًا عاديًا قد جرى حله بالتصالح. أوضح أن المصالحة جرت قبل نحو شهر وأن لقاءً مع شركة وموزع كان بهدف إنهاء عقد، وأنه لم يكن هناك ما يشير إلى أي اعتداء. أشار إلى أن ما ورد في المنشورات لا يعكس الحقيقة وأنه خرج من القضية بعد التصالح وليس كما يُشاع.
وأضاف أن لديه وثائق ومراسلات تثبت موقفه وأنه لن يسمح بترويج أكاذيب تسيء إلى سمعته وسُمعة أسرته، مؤكدًا أن هناك مسارًا رسميًا يحمي الحقوق ويستقرئ الواقع. أشار إلى أن الادعاءات الأخرى محاولة لإثارة الفوضى وأن هناك قانون يحمي الجميع، وأن البلد لن تسمح بإساءة الاستخدام أو التلفيق. اختتم بأن الحق سيظهر عبر الإجراءات القضائية والقنوات الرسمية وأنه يتحمل مسؤولياته بما يحقق العدالة.





