أعلنت الفنانة مي عز الدين عن زواجها من الطبيب والمدوّن أحمد تيمور خلال الأيام القليلة الماضية، وهو خبر حظي باهتمام واسع من الجمهور والمتابعين. رافق الإعلان جدل حول الفارق العمري بينهما، مع اختلاف وجهات النظر بين من يرى أن العمر مجرد رقم ومن يفضل أن يكون الشريك أكبر سنًا. وتزايدت الآراء بشأن احتمال استمرار العلاقة في ضوء هذه الفوارق. وتؤكد المصادر أن هذه الخطوة جاءت بعد تفكير وترتيب مسبق قائم على تفاهم واستقرار بين الطرفين.

أوضحت مطوّرة الطاقة الدكتورة مها العطار أن فارق السن بين الطرفين لا يشكل عائقاً طالما هناك انسجام في عناصر الطاقة بينهما. وبعد مراجعتها لتواريخ ميلاد الطرفين أكّدت أن زواجهما جاء متوافقاً مع دورتها الطاقية، وأشارت إلى أن مي عز الدين تعتمد التفكير العميق وتبحث دوماً عن الأمان والاستقرار قبل اتخاذ القرارات. وتقول إن وجود الحب الحقيقي يجعل الفوارق العمرية غير مؤثرة، وتتوقع أن تكون حياة الزوجين مليئة بالتفاهم والسعادة. وتضيف أن وجود الشريك الأكبر قد يمنح العلاقة حيوية، بينما يكتسب الطرف الأصغر وعيًا ونضجًا تدريجيًا من الشريك الأكبر.

شاركها.