أعلنت دار شوبارد عن ساعة Alpine Eagle 41 Frozen Summit كقطعة تعكس الذوق والمكانة والأناقة الشخصية. تجمع في تصميمها بين الحرفية السويسرية الدقيقة وبريق الماسة الذي يضفي لمسة من السحر. تمثل ساعة من فئة الرفاهية المتقنة وترافق المرأة من النهار إلى المساء. كما أنها مناسبة للإطلالات اليومية وللسهرات الراقية على حد سواء.
تؤكد قيمة اقتناء ساعة ماسية أنها استثمار في الأناقة الكلاسيكية التي لا تتقلب مع الموضة. إنها قطعة تجمع بين الجمال العملي والرفاهية الراقية وترافق من النهار إلى المساء. يضفي الماس هالة من الضوء على المعصم بينما تظل التصاميم المتقنة شاهدة على شخصية المرأة الواعية بتفاصيلها.
أهمية الساعات الماسية وتأثيرها على الإطلالة
ليست الساعة مجرد أكسسوارات، بل نقطة ارتكاز للإطلالة. تضيف البريق اللازم وتمنح حضوراً راقياً يلفت الأنظار دون مبالغة. حتى ساعة بسيطة بسوار معدني يمكن أن تكمل إطلالة نهارية أنيقة وتوازن بين العفوية والرقي. بينما تضفي ساعة مرصّعة بالكامل بالماس لمسة فاخرة على فستان السهرة أو الإطلالة الرسمية.
شوبارد… الريادة في عالم الساعات الماسية
تُعد دار شوبارد من أبرز الدُور التي تميّزت بابتكار ساعات نسائية ماسية تجمع بين الحرفية السويسرية والفن الرفيع. لطالما احتفت شوبارد بالأنوثة والرفاهية من خلال تصاميم تعكس التفرد والتميّز. تتنوع مجموعاتها بين الكلاسيكي والعصري، لكنها تشترك جميعها في البريق الأبدي وروح الفخامة. تعكس كل ساعة حكاية أناقة هادئة تتجاوز الزمن.
تنسيق الساعات الماسية
لإطلالات يومية، اختَر ساعة ماسية بتصميم بسيط وسوار من الذهب الأبيض أو الوردي لإضفاء الرقي دون مبالغة. للسهرات والمناسبات الخاصة، يمكن اعتماد ساعة مرصعة بالكامل بالماس مع مجوهرات ناعمة لإبراز المعصم. للإطلالات العملية، يوصى بتنظيم الساعة مع خواتم أو أساور معدنية من نفس اللون لتوحيد الطابع العام وإبراز الأناقة الراقية. بهذا النوع من التنسيق تتحقق جمالية متوازنة تجمع بين الحدّة والهدوء في آن واحد.
ختاماً، تبقى الساعة الماسية أكثر من قطعة فاخرة، إنها تعبير عن الزمن بنكهة الأنوثة. تمنح كل امرأة تفرّداً وأناقة لا حدود لها، وتؤكد أن الوقت حين يُقاس بالماس يصبح أثمن من أي شيء آخر. وهذا ينسجم مع طموحات النساء نحو التميّز والاستمرارية.
