تُبرز أودمار بيغيه مكانتها كواحدة من أبرز دور الساعات التي تخطف أنظار النجمات العربيات. ليس السبب فقط في قيمتها الفاخرة، بل لأنها تمنح حضوراً قوياً يجمع بين التميز والجرأة والرفي. وتُظهر الإطلالات الحديثة اعتماد ساعات Royal Oak من المجموعة بتصاميم استثنائية تعكس ذوق كل نجمة وشغفها بالتفاصيل الرفيعة. وتؤدي هذه الساعات إلى بناء حضور يعكس الهوية والرصانة بمقدار ما يعكس الترف.
ياسمين صبري: فخامة هادئة
تعتمد النجمة المصرية إطلالاتها على لمسة فاخرة تبرز أناقتها الأنثوية بلا مبالغة. اختارت ساعة Royal Oak بقياس 37 مم مع حركة أوتوماتيكية، صُمِّم هيكلها من الذهب الوردي عيار 18 قيراطاً ومرصّع إطارها بـ40 قطعة ماس تمنحها بريقاً مميزاً. المينا فضية لامعة تتناغم مع علامات الساعة المصنوعة من الذهب الوردي فيما يكمل السوار أيضاً الهوية الدافئة للقطعة.
تضم الحركة 40 حجراً كريماً وتوفر احتياطي طاقة يصل إلى 60 ساعة، ما يجعلها قطعة فنية بقدر ما هي أداة دقيقة للارتداء اليومي. تعكس هذه الساعة ذوق ياسمين في الجمع بين الفخامة والنعومة مع إبراز التفاصيل الدقيقة للصناعة دون تكلف. تُبرز الإطلالة كيف يمكن لساعة كونية أن تكون جزءاً من شخصية قيادية وراقية في آن واحد.
دينا الشربيني: جرأة الألوان وروح العصرية
تعبّر خياراتها عن أسلوب جريء غير تقليدي يعزّز حضورها العصري. اختارت دينا ساعة Royal Oak Offshore بقياس 37 مم مع حركة ذاتية التعبئة وهياكل من الستانلس ستيل تمنحها طابعاً عملياً وقوياً. يكتمل الترف بإطار مرصّع بالألماس، وتبرز المينا البنفسجي كلمحة جريئة نادرة مع علامات الساعة من الذهب الأبيض وتوهّج مضيء يسهّل القراءة. يأتي السوار المطاطي البنفسجي ليمنح الساعة روحاً رياضية نابضة بالحياة وتعمل بمخزون طاقة يصل إلى 40 ساعة.
تعبّر هذه الاختيارات عن شخصية دينا العفوية والحيوية والتي تميل إلى الابتكار. إذ تجمع الساعة بين العملية والترف وتندمج مع إطلالاتها اليومية لتكون رفيقة عملية في مختلف المناسبات. يعكس الاختيار أن التفاصيل الدقيقة تقطع الفارق وتؤكد حضوراً قوياً في عالم الموضة.
هيفاء وهبي: ذهب مطروق بلون الشمس
تتبع الهالة التي تصنعها خياراتها أسلوباً قوياً يميل إلى القطع الثمينة غير التقليدية. وتظهر ساعة Royal Oak التي اختارتها هيفاء طابعاً فريداً من الذهب المطروق عيار 18 قيراطاً مع إطار ثابت يضيف قوة التصميم. المينا الأصفر المدخّن يعبّر عن جرأة الشخصية وروحها الحيوية، بينما العقارب والسوار من الذهب المطروق يكملان الوحدة الفاخرة ويعززان الإحساس باللمعان.
تضم الحركة 29 حجراً كريماً وتمنح احتياطي طاقة يصل إلى 60 ساعة، ما يجعلها قطعة فنية بقدر كونها أداة دقيقة للارتداء. وتؤكد هذه الساعة أن اللمسات الذهبية المطروقة يمكن أن تكون تعبيراً قوياً عن القوة والجرأة. تمثل القطعة انعكاساً واضحاً لشخصية هيفاء الحيوية وفرادتها في عالم الموضة.
هنا الزاهد: أنوثة رقيقة بلمسة ملكية
تلتزم دائماً بإطلالات أنثوية راقية وتتجلى هذه الرؤية في الساعة التي اختارتها من مجموعة Royal Oak. الساعة بقياس 37 مم وبحركة أوتوماتيكية، تأتي بهيكل من الذهب الوردي عيار 18 قيراطاً، مع إطار مرصّع بالألماس يضيف بريقاً هادئاً يناسب أسلوبها الناعم. أما المينا الأزرق فيمنحها طابعاً ملكياً جذاباً، وتأتي العقارب المصنوعة من الذهب الوردي لإكمال هذا التناسق الدافئ. يكتمل التصميم بسوار من الذهب الوردي، فيما تضم الحركة الداخلية 29 حجراً كريماً مصنّعاً واحتياطي طاقة يصل إلى 60 ساعة.
ساعة هنا تجمع بين الرقّة والقيمة العالية، وتعكس الذوق الهادئ الذي يطغى على إطلالاتها. وتُثبت هذه القطعة أن التفاصيل الدقيقة تعزز حضور المرأة وتؤكّد تفرد أسلوبها.
سر عشق النجمات لأودمار بيغيه
تؤكد النجمات أن ساعات أودمار بيغيه ليست مجرد إكسسوار بل هوية تعبر عن الشخصية. فالتصميم الأيقوني الذي لا يتغير مع الزمن يبرز كمرجعية متكاملة مع اختلاف الأحجام والخامات، ليتيح تكييف الساعة مع الإطلالة. كما يدمج بين الفخامة والعملية برمزية قوية تمنح الساعة مكانة مرتبطة بالشخصية وتاريخها.
تكون الحركات الداخلية بالحرفية العالية إضافة قيمة، وتمنح الساعات طابعاً استثنائياً يختلف عن مجوهرات الخاتم التقليدية. من الذهب الدافئ لياسمين صبري، إلى البنفسجي الجرئ لدينا الشربيني، مروراً بالذهب المطروق لهيفا وهبي ونغمة الأزرق الملكي لهنا الزاهد، تثبت أودمار بيغيه أن ساعاتها عنصر أساسي في بناء الإطلالات القوية والمتوازنة.
